Fil de navigation

Voyages en Tunisie

A la découverte de la Tunisie

Discover Tunisia

Tourisme durable et inclusif post-Covid 2019 :

Préserver, rénover et restructurer

 

Par Mongi Lahbib

https://www.leaders.com.tn/

 

Déclaré « sinistré » depuis une vingtaine d’années, le tourisme tunisien subit une profonde crise structurelle. L’infrastructure touristique – essentiellement balnéaire- est orientée vers un tourisme de masse trop souvent assimilé à l’hôtellerie. Les soubresauts de la révolution ont aggravé la situation d’un secteur obsolescent mais résilient, rattrapé dans sa convalescence par le Covid-19... cliquer sur le lien pour lire la suite...

 

 

 ضابطة حفظ سلام تونسية:

وجود المرأة في بعثات حفظ السلام يبعث على الثقة والطمأنينة والأمل لدى فئة كبيرة من المجتمع

 

أخبار الأمم المتحدة

2020-05-29

 

تقول سونيا المالكي، وهي ضابطة حفظ سلام تونسية، إن رغبتها في أن تكون عنصرا فاعلا في إرساء السلام العالمي هو ما دفعها إلى الالتحاق بالعمل في بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في الكونغو الديمقراطية (مونوسكو)... يرجى الضغط على الرابط لمواصلة الاطلاع على المقال... ـ

 

عندما يجرنا الإسلامويون إلى حروب الهوية من جديد

افتتاحية جريدة "المغرب" ليوم 19 ماي 2020

بقلم زياد كريشان 

 

لقد اعتقدنا - متفائلين - أن بعض حروب الترويكا قد أصبحت وراءنا بما شابها من مشهدية التطرف والخيمات الدعوية والجماعات التكفيرية

وجمعيات التسفير وأدلجة الشباب وفتح الباب أمام مشائخ التطرف والتكفير من عتاة السلفية الوهابية وكل هذه المناخات التي رافقت ودعمت العنف السياسي وكانت الأذرع الحامية للإرهاب فعرفنا الاغتيالات السياسية ومجموعات السلاح في الجبال والمدن التي جعلت من قواتنا الأمنية والعسكرية هدفها الأول..
هذا في ما يتعلق بـ «الأسلمة» العنيفة أما «الأسلمة» الناعمة فقد تمثلت في السعي المحموم لادخال «الشريعة» في نص الدستور وعندما استحال ذلك إلى ادخال بعض عناصرها في التشريع عبر مشاريع قوانين المساجد والأوقاف وتجريم الاعتداء على المقدسات وصندوق الزكاة.ـ

لقد اعتقدنا أن الحوار الوطني واحتداد الأزمة السياسية في صائفة 2013 وما نتج عن ذلك من تنازلات متبادلة خاصة في صياغة الدستور وإحداث نوع من التوازن بين الهوية الاسلامية العربية للبلاد (الفصل الأول) ومدنية الدولة وبالتالي وضعية التشريع (الفصل الثاني) وكذلك رعاية الدين وحماية المقدسات مع كفالة حرية المعتقد والضمير ونشر قيم الاعتدال والتسامح ومنع «دعوات التكفير والتحريض على الكراهية والعنف».. كما فصّل ذلك الفصل السادس.. ولكن اتضح أن ...اضغط على الرابط لمواصلة قراءة الافتتاحية...ـ

Le conflit israélo-palestinien est-il condamné à s’éterniser ?

 

Par Samir Gharbi

Leaders le 27/05/2020

https://www.leaders.com.tn

 

Ce conflit endémique —depuis plus d’un siècle— a été banalisé par la guerre contre le terrorisme et les multiples guerres qui ont éclaté dans la région du Moyen-Orient depuis la fin de la Seconde Guerre mondiale, les plus récentes étant celles du Yémen, de la Syrie…

Or, le conflit israélo-palestinien est dramatique parce qu’il semble sans fin… Et qu’il attise les passions dès qu’on l’évoque sous l’angle des faits alors que les Israéliens (sionistes) et leurs alliés le ramènent uniquement au plan divin : c’est Dieu qui a donné, selon la Bible hébraïque, cette terre (du Nil à l’Euphrate au sens le plus large) aux descendants d’Abraham il y a de cela plus de 5 000 ans…

Aujourd’hui, il y a un mouvement de Juifs antisionistes et de gens de paix qui, sans nier le droit d’Israël à exister comme un Etat avec des frontières reconnues, protestent contre la colonisation non-stop des terres appartenant aux Palestiniens.

Pour expliquer, sans a priori idéologique ou religieux, les faits qui ont produit cet enchaînement diabolique, il est nécessaire de remonter aux sources du conflit... cliquer sur le lien pour lire le dossier rédigé par Samir Gharbi  pour la revue Leaders (n°106, mars 2020)...

قهوة الأحد: أزمة الكورونا: آخر أزمات العولمة النيوليبرالية

 

مقال صدر بجريدة "المغرب" بتاريخ 19 أفريل 2020

بقلم حكيم بن حمودة

 

 

أحدثت جائحة الكورونا والأزمة الكبيرة التي نمر بها بداية تغييرات عميقة وراديكالية على عالمنا وعلاقاتنا الإجتماعية وأنظمة حوكمة العالم.ـ

فعلاقتنا بالجسد والآخر والعالم والمرض هي اليوم في قلب المحك وفي جوهر تحاليلنا وتساؤلاتنا، وترتبط هذه التساؤلات بالكثير من الحيرة والهلع أمام عجزنا على التحكم في تنامي الفيروس وكذلك الكثير من عدم اليقين والحيرة أمام مستقبل العالم.ـ


وتتجه الكثير من التساؤلات والنقد إلى العولمة النيوليبرالية التي هيمنت على العالم منذ ثمانينات القرن الماضي مع هجمة القوى المحافظة في أغلب الديمقراطيات فقد توجه الكثير من المثقفين وحتى القيادات السياسية في العديد من البلدان بالكثير من النقد لهذا المشروع السياسي والاقتصادي والذي قدمته القوى المحافظة على أنه البديل لأزمة دولة الرفاه والمشروع السياسي للحداثة وبداية الانخراط في العالم البهيج لما بعد الحداثة.ـ

 

فالعولمة كانت حسب الكثير وراء تهميش المسألة الاجتماعية في السياسات العمومية والسياسات الاقتصادية...اضغط على الرابط لمواصلة قراءة المقال...ـ

 

 

Statistiques

Compteur d'affichages des articles
5310843