Newsletter N° 08 du 01/07/2019
Bonjour
Dans ce 8e numéro de la Newsletter de Belle Tunisie, nous découvrons dans la section « Vidéos » un clip consacré au palais du Baron d’Erlanger (Ennejma Ezzahra) à Sidi Bou Saïd.
Dans la section « Photos », nous partirons à la découverte de la ville de Sidi Bou Saïd et de maisons et belles demeures de Tunisie.
La section « Articles de presse » nous permettra d’apprécier des analyses pertinentes de la situation politique de la Tunisie par la plume des éditorialistes du quotidien « Le Maghreb » et en particulier Zied Krichen, rédacteur en chef.
Au plaisir de vous revoir dans la prochaine Newsletter.
Tarek Letaief
Vidéos:
Belle Tunisie (93): Palais du Baron d'Erlanger à Sidi Bou Saïd
Albums photos:
Maisons et belles demeures de Tunisie
Articles de presse:
«الجهـــــــــاد بالوكـــــــالة»
افتتاحية جريدة "المغرب" ليوم 28 جوان 2019
بقلم أمال قرامي
انتحاريون، تفجيريون، ذئاب منفردة... لا تهمّ التسميات. ما يعنينا هو الأفعال، وما يترتّب عنها من نتائج على مستوى ضمان سلامة المنتمين إلى
الجهاز الأمنيّ المستهدف بالدرجة الأولى، (فهم من منظور المتشدّدين 'طغاة' ينبغي استئصالهم)، وكذلك على مستوى أمن التونسيين ككلّ ثمّ على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ولا محلّ هنا لقراءة انطباعيّة انفعاليّة ''سياساويّة'' إنّما تقتضي محاولة فهم الحدثين الانفجاريين الاستناد إلى عُدّة منهجيّة وفّرتها دراسات الإرهاب والتطرّف العنيف تمكّننا من استخلاص مجموعة من النتائج وأوّلها:...لمتابعة القراءة...ـ
«تونس أقوى من الإرهاب »
تحليل إخباري صدر بجريدة "المغرب" ليوم 28 جوان 2019
بقلم زياد كريشان
حاول الإرهاب مرة أخرى استهداف تونس باستهداف رمزين من رموزها : العاصمة والقوات الأمنية، وفي عمليتين انتحاريتين متزامنتين استشهد فيها مهدي الزمالي وهو حافظ أمن بالشرطة .البلدية وجرح حسب الحصيلة الرسمية خمسة أعوان أمن وثلاثة مدنيين. ردة فعل المارة كانت رائعة: رفض الهروب والتغني بالنشيد الوطني وإجماع على الإرادة في سحق هذه الآفة ودحرها نهائيا من بلادنا...لقراءة المزيد...ـ
رغم الإرهاب وتواضع الأداء الاقتصادي وتنازعات السياسيين والخوف على مستقبل البلاد .. تونس «لاباس» !ـ
افتتاحية جريدة "المغرب" ليوم 29 جوان 2019
بقلم زياد كريشان
أحيانا يبدو لنا أن كل ما يجري في البلاد إنما يدفع إلى تشاؤم اكبر وخوف عام من الآتي ..وأن عناصر الأمل تكاد تكون قد انعدمت .. وتجد هذه النظرة السوداوية مبررات عدة لها من تراجع الخدمات العمومية وخاصة في الصحة والتعليم والنقل والتدهور (الحقيقي أو المتخيل) للقدرة الشرائية وتواصل ارتفاع معدلات البطالة وتواضع أداء الاقتصاد وضعف كفاءة الأداء الحكومي وتناحر النخب الحزبية والفكرية ..كل هذا يدفع المواطن (ة) إلى الاعتقاد بأنه قد ترك(ت) فريدا(ة) أمام هذه الغيوم المدلهمة وأن الحل الفردي – متى توفرت إمكانياته – هو السبيل الوحيد للخروج من هذا «الجحيم» الجماعي..ـ
ولكن...لمواصلة قراءة الافتتاحية...ـ
Vous recevez cette newsletter parce que vous vous êtes inscrit au site www.belle-tunisie.tn
Pour s’inscrire à la mailing list:
Envoyer un e-mail à : Cette adresse e-mail est protégée contre les robots spammeurs. Vous devez activer le JavaScript pour la visualiser.
Pour se désinscrire de la mailing list:
Envoyer un e-mail à : Cette adresse e-mail est protégée contre les robots spammeurs. Vous devez activer le JavaScript pour la visualiser.