Fil de navigation

Voyages en Tunisie

A la découverte de la Tunisie

Discover Tunisia

افتتاحية جريدة "المغرب" ليوم 7 فيفري 2020 

بقلم أمال قرامي

 

كيف يتعامل مؤسس حركة النهضة مع المكلّف بتشكيل الحكومة؟ وكيف يقوّم أداء «إلياس» وخطّته في العمل ؟ وعلى أي أساس يصوغ «الغنوشي» الخطاب الموجّه إلى النخب السياسية وإلى كلّ التونسيين؟ وكيف يتمثّل نفسه ويتموقع؟ ولمَ يريد من الآخرين أن يتعاملوا معه على هذا الأساس؟

في آخر ظهور إعلاميّ له برّر رئيس حزب النهضة أسباب دفاعه عن عدم إقصاء حزب قلب تونس بأنّ تصنيف الأحزاب وفق معيار مدى استيعابها لقيم الثورة ووفائها للنفس الثوري غير مفيد للتونسيين بل إنّه أدّى إلى طريق مسدود «لا يوصل». ولذا وجب تصحيح رؤية «الفخفاخ» وتذكيره بأنّ ما يوحّد بين الأحزاب هو البرامج و«المصلحة الوطنية»....اضغط هــنــا لقراءة كامل الافتتاحية...ـ...

 

جريدة "المغرب" بتاريخ 02 فيفري 2020

بقلم حكيم بن حمودة

 

 

يشكل العقد الاجتماعي جملة القواعد والقوانين والرؤى والبرامج والسياسات التي تبني وتؤسس لقواعد العيش المشترك في المجتمعات الديمقراطية.

ويمثل العقد الاجتماعي نقطة المرور والتحول من المجتمعات التقليدية التي تعتمد على سلطة المشائخ والزعامات التقليدية وهيمنتهم على المجال العام إلى المجتمعات الحديثة والنظام الديمقراطي .

ويسمح العقد الاجتماعي للأفراد بالابتعاد عن الانتماءات التقليدية والقبلية أو العشائرية للانتقال إلى جسم اجتماعي بطريقة اختيارية. وسيكون العقد الاجتماعي أساس ظهور وبناء الدولة المدنية والتي ستصبح المؤسسة المسؤولة على إدارة الشأن العام وبناء النظام الديمقراطي .

وسيكون لفكرة العقد الاجتماعي تأثير هام في التحولات الكبرى التي سيعرفها العالم منذ عصر الثورات والأنوار في أوروبا إلى يومنا هذا فسيمثل نقطة الأساس في الخروج التدريجي للمجتمعات من التنظيم التقليدي ودخول عصر الحداثة السياسية والدولة المدنية. ولن يقتصر تأثير هذا المشروع على البلدان الرأسمالية في أوروبا بل سيمتد كذلك إلى عديد القارات الأخرى ليصبح له بعد كوني.

وستعرف تجربتنا السياسية تأثرا كبيرا وانخراط نخبنا السياسية والفكرية في هذا المشروع منذ القرن التاسع عشر. ولعل هذا الانخراط المبكر في جملة هذه الأفكار التحررية التي حملها فلاسفة الأنوار ومشروع التحديث السياسي الذي عرفته أوروبا كان وراء خصوصية تجربتنا السياسية وتفردها في المحيط العربي الإسلامي .

لقد عرف العالم العربي الإسلامي فترة تراجع وانحطاطا كبيرا إثر سقوط الخلافة في الأندلس سنة 1492. وكان هذا السقوط نقطة انطلاق الانهيار التاريخي للحضارة العربية والإسلامية وتراجعها .وفي المقابل شكلت نقطة صعود وتقدم لأوروبا التي ستعرف ثورة فكرية واقتصادية منذ القرن الثامن عشر ستهيئها للهيمنة على العالم....اضغط هــنـــا لقراءة كامل المقال 

https://www.webmanagercenter.com/

26/01/2020

Développeur de l’application mobile “Ahmini” dédiée à la couverture sociale des femmes rurales, Maher Khelifi fait partie de cette jeunesse tunisienne qui a choisi la voie de entrepreneuriat pour contribuer à l’essor économique de son pays.

“Nous sommes en mesure de hisser notre pays à un niveau supérieur si chacun de nous y met du sien”, lance Maher Khelifi avec ferveur et détermination, devant un parterre de jeunes venus des quatre coins de la Tunisie pour participer au 1er hackathon national Open Data, qui se déroule du 24 au 26 janvier à Hammamet.

“Il y a encore trois ans, je n’étais qu’un simple journalier. Aujourd’hui, je suis à la tête d’une start up qui emploie 300 personnes. Tout est possible, il suffit seulement d’y croire”, assure Maher dans un discours prononcé sous un torrent d’applaudissements du jeune public...cliquer ici pour lire le reste de l'article...

افتتاحية جريدة "المغرب" ليوم 1 فيفري 2020

بقلم زياد كريشان 

 

كنا في هذه الجريدة، ولا نزال ،نأمل أن يتحول صعود قيس سعيد إلى كرسي قرطاج إلى فرصة تاريخية للتونسيات وللتونسيين

في بداية عملية إصلاح جذرية للبلاد وإنقاذها وإنقاذ اقتصادها من الأزمات التي تتخبط فيها وإعطاء فرصة فعلية وجدية لشبابنا لإعادة الأمل في عقولهم وان نؤسس معا لحلم وطني قادر على التحقق.

ولكن – وللأسف الشديد- جلّ الرسائل التي وصلتنا من قرطاج على امتداد هذه الأيام المائة من حكم الرئيس لم تكن مطمئنة ولا تنبئ بأن أعلى هرم الدولة مدرك تمام الإدراك للتحديات الفعلية التي تعيشها البلاد..

ولقد جاء أول حوار لرئيس الجمهورية يوم أول أمس على القناة الوطنية ليؤكد بصفة كبيرة هذه التوجسات والمخاوف.

الإشكال مع رئيس الدولة لا يتمثل في أسلوبه الخطابي ولا في إيمانه المبهم بما بعد الديمقراطية التمثيلية التقليدية ولا أيضا في سعيه لتأويل مطاط لصلاحياته الدستورية ، الإشكال الأساسي يتمثل في ...اضغط هـــنـــا لقراءة كامل الافتتاحية...ـ

https://www.leaders.com.tn/

«Tel l’amant séparé de sa bien-aimée, la Religion Juste pleure sans cesse la perte de l’Andalousie conquise par les infidèles».

Ce vers de la célèbre Complainte andalouse (« Rithâ’u al Andalus ») d’Abou al Baqâ Al Rundi exprime avec éloquence la nostalgie arabe et musulmane, encore vivace aujourd’hui, d’un beau pays   perdu.  Ce souvenir douloureux de la mémoire collective, entretenu par la littérature, a cependant en partie occulté un aspect tout aussi émouvant et historiquement passionnant qui est celui de l’exode des populations musulmanes de la péninsule ibérique...cliquer ici pour lire la suite. 

 

 

Statistiques

Compteur d'affichages des articles
5978162